منتديات الاصلاح الثقافية
اهلا وسهلا بكـ عزيزي الزائر في منتديات الاصلاح الثقافية اذا كانت زيارتك هذه هي الاولى الى منتديات الاصلاح الثقافية يمكنكــ الان الانضمام الى اسرة المنتدى ......
منتديات الاصلاح الثقافية
اهلا وسهلا بكـ عزيزي الزائر في منتديات الاصلاح الثقافية اذا كانت زيارتك هذه هي الاولى الى منتديات الاصلاح الثقافية يمكنكــ الان الانضمام الى اسرة المنتدى ......
منتديات الاصلاح الثقافية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 

 الله فى القرآن(3)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
رضا البطاوى
ll °o.O عضـو مبــــــدع O.o° ll
ll °o.O عضـو مبــــــدع O.o° ll



الأقــــامــــــة : مصر
المشـاركـات : 200
العمر : 56
تاريخ التسجيل : 30/08/2009
نقاط : 590
السٌّمعَة : 0

الله فى القرآن(3) Empty
مُساهمةموضوع: الله فى القرآن(3)   الله فى القرآن(3) I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 02, 2009 11:41 pm

لمعية الإلهية :


المعية الإلهية لا تعنى الوجود مع الخلق
فى مكان ولكنها تعنى نصر الله كما بقوله
بسورة التوبة "لا تحزن إن الله معنا "أى لا تخاف إن الله ناصرنا أى
منجينا من أذى الكفار بدليل قوله فى نفس الآية خلف العبارة "فأنزل الله
سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هى
العليا " كما تعنى علم الله كما بقوله بسورة المجادلة "ألم تر أن الله
يعلم ما فى السموات وما فى الأرض ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة
إلا هو سادسهم ولا أدنى من ذلك ولا أكثر إلا هو معهم أين ما كانوا "ومعية الله تعنى علمه بدليل
قوله فى أول الآية "يعلم ما فى السموات وما فى الأرض " وعلمه يأتى من الذين
مع الخلق فى المكان وهم المتلقيان الذى وضعهم مع الخلق لكتابة ما يقولون وفى هذا
قال تعالى بسورة ق "إذ يتلقى المتلقيان عن اليمين وعن الشمال قعيد ما يلفظ من
قول إلا لديه رقيب عتيد "إذا فمعنى كون الله رابع الثلاثة وسادس الخمسة هو أن
رقيب الله هو رابع الثلاثة وسادس الخمسة ومعنى وجود الله مع المتناجين فى كل مكان
هو وجود رقيب الله معهم فى كل مكان أى يراقبهم فى كل مكان يكونون فيه .


علم الله بالشىء قبل خلقه :


قال تعالى بسورة الحديد "ما أصاب من
مصيبة فى الأرض ولا فى أنفسكم إلا فى كتاب من قبل أن نبرأها "المستفاد من
القول أن المصائب وهى الأفعال الحادثة فى الأرض وفى نفوس الخلق مسجلة كلها فى كتاب
من قبل خلقها بدليل قوله "من قبل أن نبرأها" أى من قبل أن نخلقها ومن ثم
فالله يعلم بالشىء قبل حدوثه وهذا العلم السابق على الحدوث ليس له زمن محدد وقال
تعالى بسورة التوبة "قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا " أى قل لن يحدث
لنا إلا ما أراده الله لنا من قبل .


ومن الأدلة على علم الله بالشىء قبل وقوعه
:


ما ذكره من أحداث القيامة ومع ذلك لم يحدث
حتى الآن وما ذكره من انتصار الروم ثم هزيمتهم من المسلمين وهو ما حدث بعد نزول
الآية .


نسيان الله :


قال تعالى بسورة الجاثية "وقيل اليوم
ننساكم كما نسيتم لقاء يومكم هذا "وقال بسورة طه"قال كذلك أتتك آياتنا
فنسيتها وكذلك اليوم تنسى "ومن هنا نفهم أن الله يتعمد نسيان القوم وليس
معقولا أن يكون عالم بهم ثم ينساهم بمعنى
أنهم سيغيبون عن علمه والمعقول هو أن النسيان يعنى هنا العذاب فمعنى قوله بسورة
الجاثية هو وقيل الآن نعذبكم كما كذبتم بجزاء يومكم هذا ومعنى قوله بسورة طه هكذا
جاءتك أحكامنا فعصيتها وهكذا اليوم تعذبى أى تتركى بلا رحمة فمقابل تركهم وهو
نسيانهم لطاعة دين الله تركهم الله بلا رحمة فى الأخرة .


تجلى الله :


قال تعالى بسورة الأعراف "ولما جاء
موسى لميقاتنا وكلمه ربه قال رب أرنى أنظر إليك قال لن ترانى ولكن انظر إلى الجبل
فإن استقر مكانه فسوف ترانى فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسى صعقا فلما أفاق
قال سبحانك تبت إليك وأنا أول المؤمنين "من هذا القول نعرف أن الله علق رؤية
موسى (ص)له على ثبات الجبل وعند ذلك تجلى الله للجبل أى صدر أمر الله للجبل
والمراد أن الله ليس فى مكان ومن ثم فهو لم يظهر للجبل حقيقة لأن ظهوره يعنى وجوده
فى مكان ،إذا فأمر الله هو الذى جاء الجبل بدليل أن الله فسر قوله بسورة الأنعام
"أو يأتى ربك "بأن قال بعده مباشرة "أو يأتى بعض آيات ربك
"إذا فإتيان الرب معناه إتيان بعض آياته وعند رؤية الجبل لأمر الله وهو آيته
أى أمره تزلزل وعند ذلك أغمى على موسى (ص)فلما أفاق عرف أن الله لا يمكن رؤيته
فتاب إلى الله وهذا يعنى أن طلب الرؤية ذنب


الأسماء الحسنى :


من الأخطاء الشائعة اطلاق عبارة أسماء
الحسنى على الألفاظ التى تطلق على الذات الإلهية مثل الرحمن والبر والتواب وهى
تعنى فى القرآن الأحكام النافعة وقد ذكرها بقوله بسورة الأعراف "ولله الأسماء
الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون فى أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون "أى
ولله الأحكام النافعة فأطيعوه بها واتركوا الذين يعصون أحكامه سيعاقبون بما كانوا
يعصون والدليل على أنها ليست ألفاظ أن الله سماها عمل بقوله "ما كانوا يعملون
"وذكرها بقوله بسورة الإسراء
"قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أياما تدعوا فله الأسماء الحسنى "أى قل
أطيعوا الله أى أطيعوا الرحمن أياما تطيعوا فله الأحكام النافعة وبقوله بسورة طه
"الله لا إله إلا هو له الأسماء الحسنى "أى الرب لا رب سواه له الأحكام
المفيدة وبقوله بسورة الحشر "هو الله الخالق البارىء المصور له الأسماء
الحسنى "أى هو الله المبدع المنشىء المشكل له الأحكام النافعة ولو كانت الألفاظ المطلقة على الله هنا هى
الأسماء الحسنى لقال ومن الأسماء الحسنى ولم يقل له الأسماء الحسنى والدليل على
كون الأسماء الحسنى هى الأحكام الحسنة قوله بسورة المائدة "ومن أحسن من الله
حكما ".


الكتابة الإلهية :


للكتابة الإلهية معانى هى :


الفرض أى الحكم كما بقوله بسورة الأنعام
"كتب ربكم على نفسه الرحمة "أى فرض الله على ذاته النفع وكما بقوله
بسورة المجادلة "كتب الله لأغلبن أنا ورسلى "أى فرض الله لأنتصرن أنا
ومبعوثى .


العلم كما بقوله بسورة الأنبياء
"وإنا له لكاتبون "أى وإنا به لعالمون
وكما بقوله بسورة يس "ونكتب ماقدموا وآثارهم "أى ونعلم بما عملوا
أى أفعالهم .


الفوقية الإلهية :


قال تعالى بسورة الأنعام "وهو القاهر
فوق عباده "أى وهو الهازم لخلقه فالفوقية هنا لا تعنى اتجاه العلو لأن الله
ليس فى مكان حتى يوصف بالعلو أو غيره من الاتجاهات وقوله بسورة الفتح "يد
الله فوق أيديهم "أى نصر الله هو نصرهم
.


الألفاظ المطلقة على الله فى القرآن :


أطلق الله على نفسه فى القرآن ألفاظ تزيد
على المائة بكثير وهى ما يسمونها خطأ الأسماء الحسنى والألفاظ التى تطلق على الله
تنقسم لنوعين :


-ألفاظ تعبر عن الذات الإلهية مثل الحى
والواحد والأحد والقادر .


- ألفاظ تعبر عن أفعال الذات الإلهية مثل
الرحمن والمصور والبارىء والرازق وهى تعبر إما عن الرحمة أو العقاب أو الخلق أو
الرزق أو القضاء مع الأخذ فى الاعتبار أن الرحمة والعقاب والرزق خلق وأن كلهم قضاء
الله فهى ألفاظ تعبر عن التقسيم وهو تقسيم
غير دقيق


الألفاظ هى :


-الإله وهو الخالق ومن الآيات التى ذكر بها قوله بسورة المائدة
"وما من إله إلا إله واحد"


-الرب هو الخالق ومن الآيات التى ذكر بها
قوله بسورة الأنعام "قل أغير الله أبغى ربا وهو رب كل شىء ".


-الحى وهو العائش باستمرار فلا بداية له
ولا نهاية أى الذى لا يموت كما قال بسورة الفرقان "وتوكل على الحى الذى لا
يموت ".


- الأحد
وهو الفرد الذى لا مثيل له فلا ينقسم ولا يتبعض وقد ورد ذكره بقوله بسورة
الإخلاص "قل هو الله أحد ".


- الواحد وهو الفرد الذى لا يوجد مثيل له
من نوعه وقد ذكر بقوله بسورة النساء "إنما الله إله واحد ".


- الرحمن هو النافع لعباده فى الدنيا
والأخرة وقد ذكره بقوله بسورة طه "الرحمن على العرش استوى ".


- الرحيم وهو المفيد لعباده دنيا وأخرة مصداق لقوله بسورة البقرة "إن
الله بالناس لرءوف رحيم "فهنا رحمته عامة وفى قوله بسورة الأحزاب " وكان
بالمؤمنين رحيما "فهنا رحمته خاصة بالمؤمنين فقط .


-ذو الرحمة أى صاحب النفع وهو العطاء
للخلق وقد ذكر بقوله بسورة الأنعام "وربك الغنى ذو الرحمة ".


-أرحم الراحمين أى أحسن النافعين المعطين
وقد ورد بقوله بسورة الأعراف "وأنت أرحم الراحمين ".


- الرءوف وهو المنعم المعطى للنفع وقد ورد
بقوله بسورة البقرة "والله رءوف بالعباد"


- البر وهو المحسن أى المعطى النفع للعباد
وقد ورد بقوله بسورة الطور "إنه هو البر الرحيم "


-ذو الفضل وهو صاحب النفع للعباد كلهم كما بقوله بسورة البقرة "ولكن
الله ذو فضل على العالمين "أو للمؤمنين خاصة كما بقوله بسورة آل عمران
"والله ذو فضل على المؤمنين "وقد ذكر بقوله بسورة آل عمران "والله
ذو الفضل العظيم ".


-العفو وهو التارك عقاب السيئات لمن تاب
بدليل قوله بسورة الشورى "وهو الذى يقبل التوبة عن عباده ويعفوا عن السيئات
"وقد ذكر بقوله بسورة المجادلة "وإن الله لعفو غفور ".


-الودود وهو النافع أى صاحب الود وقد ورد ذكره بقوله بسورة
هود"إنى ربى رحيم ودود".


- السلام وهو المعطى للخير وهو النفع وقد
ذكر بقوله بسورة الحشر "الملك القدوس السلام ".


-التواب -قابل التوب والتواب هو قابل التوب
أى من يرضى عن عودة عباده لدينه أى غافر ذنب المستغفر وقد ورد بقوله بسورة البقرة
"إنه هو التواب الرحيم "وقوله بسورة غافر "غافر الذنب وقابل التوب
".


-الكريم -الأكرم وهو العظيم وقد ذكر بقوله
بسورة النمل "فإن ربى غنى كريم "وقوله بسورة العلق "اقرأ وربك
الأكرم ".


-الغفور -الغفار - غافر الذنب - خير
الغافرين - واسع المغفرة وكلها ألفاظ تعنى من يغفر أى يترك عقاب الذنب وقد ورد
المعنى بقوله بسورة آل عمران "ومن يغفر الذنوب إلا الله "وقد ذكروا
بقوله بسورة البقرة "إن الله غفور رحيم "وقوله بسورة طه "وإنى
لغفار لمن تاب " أى وإنى عاف عمن استغفر وقوله بسورة غافر "غافر الذنب
" أى تارك عقاب السيئة وقوله بسورة الأعراف "وأنت خير الغافرين "أى
وأنت أحسن العافين وقوله بسورة النجم "إن ربك واسع المغفرة "أى شامل
العفو .


- الحليم وهو الحكيم وقد ورد ذكره بقوله
بسورة البقرة "والله غنى حليم ".


- الوهاب وهو المعطى النفع وقد ذكره بقوله بسورة ص"ربك العزيز الوهاب
".


-الشاكر - الشكور وهو المعطى الرحمة وقد
ورد ذكره بقوله بسورة فاطر "إنه غفور شكور "وقوله بسورة النساء
"وكان الله شاكرا عليما ".


-المستعان وهو الذى يطلب العباد منه العون
وهو العطاء أيا كان مصداق لقوله بسورة الفاتحة "وإياك نستعين "وقد ذكر
بقوله بسورة يوسف "والله المستعان على ما تصفون ".


-الرازق
-خير الرازقين وهو المعطى النفع وقد ذكر بقوله بسورة الذاريات "إن
الله هو الرازق "وقوله بسورة المائدة "وأنت خير الرازقين "أى وأنت
أحسن المعطين .


- الكفيل وهو الحفيظ من الأذى وقد ورد
بقوله بسورة النحل "وقد جعلتم الله عليكم كفيلا ".


-العليم
هو الخبير بكل شىء فى السموات والأرض وقد ورد بقوله بسورة البقرة
"واعلموا أن الله بكل شىء عليم "وقوله بسورة يونس "هو السميع
العليم ".


- المحيط هو الخبير بكل شىء وقد ذكره
بقوله بسورة النساء "وكان الله بما يعملون محيطا ".


-الخبير وهو العليم بكل شىء وقد ورد ذكره
بسورة الملك "وهو اللطيف الخبير "


- السميع وهو العليم وقد ورد ذكره بقوله
بسورة الإسراء "إنه هو السميع البصير ".


- البصير وهو العليم وقد ورد ذكره بقوله بسورة
الشورى"وهو السميع البصير"


- الرقيب وهو الشهيد العليم وقد ورد بقوله
بسورة آل عمران "إن الله كان عليكم رقيبا ".


-عالم الغيب والشهادة - علام الغيوب -
عالم غيب السموات والأرض وقد ذكره بقوله بسورة الأنعام "عالم الغيب والشهادة
"أى عارف الخفى والظاهر وبقوله بسورة المائدة "إنك أنت علام الغيوب
" أى إنك أنت عارف الأسرار وهى الخفايا وبقوله بسورة فاطر "إن الله عالم
غيب السموات والأرض "أى إن الرب عارف سر السموات والأرض.


- اللطيف وهو الخبير وقد ذكر بقوله بسورة
الحج "إن الله لطيف خبير ".


- القريب وهو العليم وقد ورد ذكره بقوله
بسورة سبأ "إنه سميع قريب ".


- المجيب وهو العليم كاشف الضر وقد ورد
ذكره بقوله بسورة هود "إن ربى قريب مجيب ".


- الكاتب وهو المسجل أى العليم وقد ورد
بقوله بسورة الأنبياء "وإنا له لكاتبون ".


- الشهيد وهو العليم كما بقوله بسورة
النساء "إن الله كان على كل شىء شهيدا "والقاضى الفاصل كما بقوله بسورة
الأنعام "قل الله شهيد بينى وبينكم ".


- المؤمن وهو الشاهد أى المقر وقد ورد
ذكره بقوله بسورة الحشر "السلام المؤمن ".


-المبين
وهو المفصل للآيات مصداق لقوله بسورة البقرة "كذلك يبين الله آياته للناس
"وقد ورد ذكره بقوله بسورة النور "ويعلمون أن الله هو الحق المبين
".


-الخالق - الخلاق - أحسن الخالقين وقد ورد بقوله بسورة الرعد "قل الله خالق
كل شىء "أى قل الرب مبدع كل كائن
وبقوله بسورة يس "وهو الخلاق العليم " أى وهو المبدع الخبير
وبقوله بسورة المؤمنون "فتبارك الله أحسن الخالقين " أى فدام الرب أفضل
المبدعين أى المنشئين .


- البارىء وهو الخالق وقد ورد بقوله بسورة
الحشر "هو الله الخالق البارىء ".


- المصور وهو الخالق أى المشكل للمخلوق
وقد ذكر بقوله بسورة الحشر "البارىء المصور ".


- بديع السموات والأرض وهو خالق السموات
والأرض وقد ذكر بقوله بسورة البقرة "بديع السموات والأرض ".


55- فاطر السموات
والأرض وهو خالق السموات والأرض وقد ورد ذكره بقوله بسورة فاطر "الحمد لله
فاطر السموات والأرض ".


- فالق الحب والنوى أى خالق الأصل أى بذور
المخلوقات وقد ورد بقوله بسورة الأنعام "إن الله فالق الحب والنوى "[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Maro
ll ::. [ مـؤسس الـمنتـــدى ].:: ll
ll ::. [ مـؤسس الـمنتـــدى  ].:: ll
Maro


الأقــــامــــــة : العراق
المشـاركـات : 532
العمر : 24
تاريخ التسجيل : 09/06/2007
نقاط : 117
السٌّمعَة : 0

الله فى القرآن(3) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الله فى القرآن(3)   الله فى القرآن(3) I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 10, 2009 3:33 pm

شكرا على الموضوع المفيد والرائع جدا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الله فى القرآن(3)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ذكر الله فى القرآن
» الله فى القرآن
» الله فى القرآن(2)
» فضل الله يُحرّم سبّ صحابة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
» نص الحوار مع السيدآية الله العظمى كمال الحيدري حول حقيقة معاوية في حديث رسول الله (ص)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الاصلاح الثقافية  :: ::...ll[ الــأقـــســـام الــاســــلــــــاميــــــة ]ll...:: :: منتدى الاسلامي العام-
انتقل الى: