قانون البنى التحتية جدل مفتعل بين ساسة العراق من اجل الاسياد
قانون البنى التحتية هو ورقة الجدل الجديدة التي يترنح بها ساسة الفساد والافساد والمصدر الاول له ومن يسعى الى تنفيذه هو النجل الاكبر لمرجع العمالة والخيانة محمد رضا السيستاني والذي لدية السلطة الواسعة في تمرير القوانين التي تخدم مصالحه ومصالح اسياده واسياد ابيه الذي يسعى الى نهب وسلب خيرات العراق ان هذا القانون ليس هنا محل رفضه الا ان الاشكال هو في امور عدة نعم ان البنى التحتية للعراق تحتاج الى التطور والرقي بمستواها الى الافضل لان معظم مشاريع البلد معطلة الا ان الاشكال هو الاسلوب اضافة الى الوقت ولماذا الان وحسب المصادر المطلعة ان اغلب الشركات ان لم يكن اكثرها هي من لها عملاء وسماسرة امثال محمد رضا السيستاني وعمار الحكيم ومن لف لفهم وكل هولاء من له السطوة والسيطرة على ادارة الامور ولو من خارج ما يسمى بقبة البرلمان لكون ان هولاء لديهم اتصالات خارجية ومنها بالام ايران واخرى بالاسياد اليهود وهولاء يسعون الى ادخال هذه الشركات بصيغة واخرى الى داخل العراق كتعزيز لواقعهم لاحتلال العراق بصيغة لو صح القول (احتلال جديد) ) كشركات امنية وشركات استثمارية فنرى ساسة العراق كل منهم يسعى الى ادخال ولي نعمته الى العراق لاجل تهيئة الامور الى المستقبل القادم لكون هولاء الساسة بانت جميع نوايهم ويريدون ان يحفظوا مكانتم باي صيغة وعلى حساب البلد وشعبه والتضحية بكل شيء