منتديات الاصلاح الثقافية
اهلا وسهلا بكـ عزيزي الزائر في منتديات الاصلاح الثقافية اذا كانت زيارتك هذه هي الاولى الى منتديات الاصلاح الثقافية يمكنكــ الان الانضمام الى اسرة المنتدى ......
منتديات الاصلاح الثقافية
اهلا وسهلا بكـ عزيزي الزائر في منتديات الاصلاح الثقافية اذا كانت زيارتك هذه هي الاولى الى منتديات الاصلاح الثقافية يمكنكــ الان الانضمام الى اسرة المنتدى ......
منتديات الاصلاح الثقافية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 

 ماهي حقيقة الايمان المطروح في الاسلام؟

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
اوس العراقي
ll °o.O عضـو منـطلـق O.o° ll
ll °o.O عضـو منـطلـق O.o° ll



الأقــــامــــــة : مستقل
المشـاركـات : 190
العمر : 36
تاريخ التسجيل : 05/05/2007
نقاط : 17
السٌّمعَة : 0

ماهي حقيقة الايمان المطروح في الاسلام؟ Empty
مُساهمةموضوع: ماهي حقيقة الايمان المطروح في الاسلام؟   ماهي حقيقة الايمان المطروح في الاسلام؟ I_icon_minitimeالإثنين يوليو 02, 2007 11:14 am

ماهي حقيقة الايمان المطروح في الاسلام؟





ماهي حقيقة الايمان المطروح في الاسلام والذي يلوح لنا في شتى الآيات القرآنية فيشكل محور المسائل كلها؟
طبيعي ان الايمان يكون بالله في الدرجة الاولى,وبعد ذلك بالامور الأخرى التي يطرحها القرآن الكريم (الملائكة,الكتب,الرسل,اليوم الآخر,وغيرها) فهل ان الايمان – أساساً – هدف للانسان بنفسه,أو وسيلة؟ بمعنى أن الانسان يجب أن يؤمن,والاسلام يريده مؤمناً لهدف آخر,او ان الايمان هو الهدف؟
يجب ان لايغيب عن البال ان المقصود هو الهدف الانساني.ولسنا نقصد أن الايمان هدف الله او وسيلة لتحقيق الاهداف الآلهية,كلا فان الاهداف كمالات واهداف للانسان نفسه.
فهل للايمان,بنفسه,كمال للانسان؟وهل ان الدعوة اليه بنفسها من جهة كونه كمالاً للانسان,وان الكمال الانساني يكمن في ايمانه؟أو أنه دعي الى الايمان لوجود الآثار المترتبة عليه,وهي آثار لصالح الانسان؟فالايمان شيء نافع للانسان وله آثاره الحسنة.وإذا اردنا ان نستعير التعبير الفلسفي قلنا:
هل الايمان خير للانسان او نافع له؟
ذلك ان هناك فرقاً بين الخير والنافع,فالخير هو ذلك الشيء الذي هو كمال مطلوب بذاته,اي يريده الانسان لذاته لاللحصول على شيء آخر,اما النافع فهو شيء حسن لترتب الآثار الحسنة عليه,فهو مقدمة للخير وليس الخيرنفسه.
وهنا ينطرح هذا السؤال: ماهو الكمال الانساني – أصولاً - ؟لكي نفهم الجواب عن السؤال الماضي يجب ان نعرف الجواب عن هذا السؤال ونعرف بأي شيء يتم الكمال؟
ان تشخيص الكمال الانساني أصعب وأدق من تشخيص اي كمال لأي موجود آخر.وتعتبر هذه المسألة من المجهولات التي ترتسم امامه حول وجوده هو,فبأي شيء يكون الكمال الانساني؟
اننا نستطيع ان نشخص كمال اكثر الموجودات في هذا العالم.
فاذا سئلنا عن التفاحة الكاملة وكيف هي؟اجبنا بوضوح عن صفاتها الكمالية التي تقابلها صفات النقص.وكلها امور واضحة لدينا.وهكذا يمكننا بسرعة ان نتحدث عن التفاحة الكاملة من خلال صفاتها المطلوبة...طعمها...لطافتها...لونها وبالتالي شكلها.فاذا توفرت تفاحة ذات طعم لذيذ ورائحة طيبة,لطيفة نظيفة,سهلة غير مؤذية للأسنان اعتبرناها كشيء مفيد,تفاحة كاملة.
والانسان الكامل هو الانسان القادر,فالانسان الكامل هو الانسان المستفيد من الطبيعة والبيئة التي يعيشها,والذي يمتلك هذه الامور,والذي يتنعم بها.
ومن المسلم به ان هذا التعريف خاطىء.ان كمال الانسان لايحصل بتوفره على الاشياء فيقال ان الانسان الاكمل هو الانسان الاكثر استفادة من الاشياء.
"لايوجد هناك انسان يعتقد – بصراحة – ان كمال الانسان يكمن في مدى استفادته من الطبيعة ممايؤدي الى نفي اي عنصر معنوي من حياته ونفي اي عمل انساني والا فان ذلك يعني ان الايثارامر خاطىء لأنه نقص وتنازل".
وهنا قد يغير الموضوع فيقال:- كما يخطر على بعض الاذهان - :
ان التنعم بنعم الدنيا ليس كمالاً ولكن ماهو الموقف من التعنم بالآخرة؟
فنقول :ان كمال الانسان يكمن في تنعمه ولكن في الآخرة ولانقول بالتنعم في الدنيا لان ذلك سوف يحرمنا من الآخرة – حسب هذا التصور – ولكن ما المانع من التنعم الأخروي.فكمال الانسان يكمن في ذلك الاكل والحصول على النعم الإلهية وبما أنها لم تكن متوفرة في هذه الدنيا فان النظر سوف يركز على نعم الآخرة,ولذا تجد الزهاد – العوام – يعبدون لكي يحصلوا على نعم أخروية اكثر,اليست العبادة للحصول على الجنة هي الحصول على خير اكثر؟ان العبادة مقدمة التنعم الاكبر وبالطبع فان ذا المقدمة افضل من مقدمته واشرف.
ذلك ان العبادة وسيلة لهذا التنعم.
يقول ابن سينا في النمط الثاني من اشارته:
"العبادة عند غير العارف معاملة ماكان يعمله في الدنيا ليأخذ اجراً في الآخرة – مثلا – فهو يعمل كعامل له اجر".ان العامل المأجور هدفه المال الذي يحصل عليه,والا فليس مستعداً للعمل,وهذا الشخص ايضاً يعبد للحصول على نعيم الآخرة.
وهكذا يعود الكمال مرة اخرى الى القدرة على التنعم وان لم يكن ذلك في الدنيا بل في الاخرة.
وان من المسلم به في التعاليم الدينية ان العبادة التي تستهدف الحصول على نعيم الآخرة عبادة ناقصة جدا.بمعنى ان العبادة هي بالمقدار الذي يتوقعه الانسان من الله بأزائها,انه يتوجه الى الله لكي يحصل على الآخرة والجنة...انه يعبد ليطيع امر الله فيعوضه الله في الآخرة...
فالعبادة وسيلة جعلها الله ليصل الى النعيم.
وعلى هذا,فالنظرية القائلة بان كمال الانسان في قدرته على التنعم ان كانت تنظر الى الدنيا فقد نفت كل الفضائل,وان نظرت الى الآخرة فهي غير صحيحة ايضا والا لكانت اكمل العبادات تستهدف التنعم في حين لاحظنا أنها من العبادات الناقصة بل انقصها,فلايمكننا ان نقول ان كمال الانسان في قدرته على التنعم.
وهناك نظريات اخرى غيرها,بعضها روحاني والآخر مادي.والنظريات المادية ترجع بالتالي الى نظرية التنعم.اما النظريات الروحانية فهي على النحو التالي:-
1- اول نظرية واهمها اهلية للبحث هي نظرية العارفين,والواقع ان العرفاء هم الذين طرحوا للبحث مسألة "الانسان الكامل" ويمكن القول بانهم استمدوا نظريتهم من الاديان حتماُ..انهم استلهموا نظريتهم من موضوع (آدم) وموضوع (النبي) و(الولي) والانسان الكامل في (آخر الزمان) المهدي الموعود والآتي ذكره في جميع الاديان.
ان العرفاء يعتقدون ان الحقيقة واحدة لاغير وهي الله.
انهم لايرون غير الله حقيقة بل يرونه دائماً ظلاً للحقيقة وسيماءاً لها,ويعتبرون حقيقة كل شيء – رغم كونها ظاهرية – انما هي باعتبار انتساب ذلك الشيء لله.فكل شيء في نظر العارف هو شأن وصفة واسم لله,اما اذا رأينا الاشياء في قبال الله فقد اعتبرناه شيئاً وكانت الاشياء شيئاً آخر.وهذا يعني اننا جعلنا له ثانياً.
هل الزهد كمال؟يجيبون نعم,لانه شرط الطريق.
وهل التواضع كمال؟يقولون,نعم لانه من شروط سلوك الطريق.
وهكذا,فكل المحاسن الاخلاقية والهداية والارشاد هي اشياء حسنة لأنها آثار لهذا الأمر.
وعند مايصل الانسان,يصبح مظهراً لاسم الهادي وهو بهذا يرشد الآخرين ويهديهم.
وهكذا نجد من الواضح لدى العرفاء ان الكمال يساوي الوصول الى الحقيقة.فالحقيقة واحدة لاتتعد,وكمال الانسان يعني الاتصال والوصول لهذه الحقيقة.
2- وللحكماء والفلاسفة نظرية اخرى حول الكمال الانساني,فالانسان الكامل في تصورهم يعرف بتعريف آخر يختلف قليلاً عما يقوله العرفاء.
وليس في تعبيرات الفلاسفة نظرية اخرى حول الكمال الانساني,فالانسان الكامل في تصورهم يعرف بتعريف آخر يختلف قليلاً عما يقوله العرفاء.
وليس في تعبيرات الفلاسفة تعبيرات وحدة الحقيقة,والوصول,والسير,والسلوك والوصول والفناء بالشكل الذي نجده لدى العرفاء,وانما نجدهم يرون الكمال الانساني كامناً في شيئين:
أحدهما "ادراك الحقائق" وبعبارة اخرى "الحكمة".اما كلمة "العلم" فلاتفي بالمقصود.فالعرفاء يطرحون "الحقيقة" والفلاسفة يطرحون "الحكمة" ويقصدون بالحكمة ادراك الحقائق كما هي,وادراك عالم الوجود كما هو عليه.
ان الحكيم الفيلسوف يرى الكمال الانساني في معرفة العالم الكلية معرفة صحيحة بحيث يصبح هو عالماً علمياً.فالعالم العيني يتجسد في ذهنه عالماً علميا,ولذا يقولون في تعريف 0الحكمة) انها :
"صيرورة الانسان عالماً عقلياً مضاهياً للعالم العيني".
فيعرفون الحكمة من حيث غايتها.ففي العالم العيني – مثلاً – يوجد واجب الوجود,والنظام الكلي لعالم المجردات والمتوسطات والماديات,وكل ذلك يعلم به الانسان.
فالانسان الكامل في تصورهم هو الانسان الذي تلقى الحكمة.ويمكننا ان نبحث في مصداق الحكمة,اما في أصلها فلامجال للبحث.
يقول القرآن الكريم:"يؤتي الحكمة من يشاء ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيراً كثيراً".
فكمال الانسان – بنظرهم - يكمن في الحكمة :هذا هو الامر الاول.
والامر الثاني هو العدالة.ويقصدون منها العدالة الاخلاقية.
اما العدالة الاجتماعية فتتبع العدالة الاخلاقية ويقصدون بها التعادل والتوازن الذي يجب ان يتم بين القوى والغرائز الانسانية تحت سيطرة القوى العاقلة.ويعنون بها سيطرة العقل على جميع القوى الشهوانية والغضبية والوهمية – او كما يطلق,اليوم – (جميع الغرائز والميول ) بحيث يقول العقل بإعطاء كل قوة نصيبها دون افراط او تفريط,ودون أن يضيع حق أي قوة أو تعطى أكثر مما تستحق.
وهم يرون ان الحكمة في نفسها كمال لامقدمة للكمال.
3- هناك نظرية اخرى وهي ان كمال الانسان يكمن في "العواطف" أي في "المحبة" أو ان المحبة على الاقل هي أحد أركان الكمال الإنساني.
وهكذا نجد ان رأي الحكماء يجعل الكمال في "الحكمة والعدالة" والعرفاء في "الحقيقة" وهذا الرأي – وهو رأي أخلاقي – يجعله في "المحبة".فالانسان الكامل هو من كانت محبته للاخرين أكثر وكلما ازدادت محبة الانسان لغيره (وخصوصاً لافراد الانسان أو على الاقل الاحياء أو على الاقل أيضاً كل العالم فهو يعشق غيره) كان الاكمل.
وكلما نضبت عيون المحبة تجاه الغير – حتى لم يعد يحب الا نفسه – كان أنانياً ناقصاً,وهو انسان تدينه الاخلاق,لأن محور الاخلاق السيئة هو الأنانية.وبالمقدار الذي يتخلص فيه الانسان من انانيته – فيحب غيره ويعشقه – تكون اخلاقه ممدوحة.وهذا هي النظرة التي يؤكد عليها الهندوك وهو تأكيد في محله.
4- وهناك نظرية أخرى تعتبر كمال الانسان في جماله وحسنه.وطبيعي ان المقصود ليس الجمال الجسمي – لوحده – وإنما التركيز على الجمال الروحي.وبعبارة اخرى فانه يكمن في الفن والاعمال الجميلة,والنشاطات الرائعة الناشئة عن روح لطيفة,فكل شيء يأتون به ينظوي تحت هذه العناوين.حتى الاخلاق التي نسميها حسنة يقولون عنها انها كمال لأنها جميلة.والعلم هو من مقولة الجمال,والحقيقة نفسها لأنها جميلة فهي كمال.وعليه فان الكمال الانساني يتلخص بالجمال.وطبيعي ان هذا تعبير مستقل ولكنه ليس رأياً يغاير ماقبله.
5- هناك نظرية اخرى هي النظرية الغربية المتداولة حيث يملك الكمال الانساني فيها جانباً مادياً,في حين انه كان يمتلك في النظريات الماضية جوانب روحية.فالحقيقة والحكمة والعدالة والمحبة والجمال لم يكن اي منها مادياً.في حين ان هذا الرأي يركز على ان الكمال الانساني,في القدرة فكلما كان أكثر قدرة وأكثر سلطة على الطبيعة والبيئة – وحتى الآخرين من ابناء جلدته – فهو اكثر كمالاً.
فلندع مسألة الحقيقة,وكذلك مسألة الحكمة والعلم,بعنوان انها كمال.ولكن نفس القدسية فقدت قدسيتها ولم تعد كمالاً,وهكذا المحبة التي اعتبرت كمالاً فقدت شرفها.والايمان الذي اعتبر بنفسه كمالاً للانسان فقد قدسيته,وعاد كل شيء مقدمة للقدرة,وقد غير هذا مسير البشرية.ومن هنا فمهما ادعت البشرية,فانها لم تستطع الاعتماد بأية معنوية,وحتى لو قالت,فان عملها يكذب قولها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صوت الكوفة
ll °o.O عضـو فوق العادة O.o° ll
ll °o.O عضـو فوق العادة O.o° ll



المشـاركـات : 421
تاريخ التسجيل : 14/04/2007
نقاط : 273
السٌّمعَة : 1

ماهي حقيقة الايمان المطروح في الاسلام؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماهي حقيقة الايمان المطروح في الاسلام؟   ماهي حقيقة الايمان المطروح في الاسلام؟ I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 10, 2007 4:02 am

شكرا لك على نشر هذا الموضوع الرائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نارتو
ll °o.O عـــــضــــــو O.o° ll
ll °o.O عـــــضــــــو  O.o° ll



المشـاركـات : 44
تاريخ التسجيل : 02/07/2007
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0

ماهي حقيقة الايمان المطروح في الاسلام؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماهي حقيقة الايمان المطروح في الاسلام؟   ماهي حقيقة الايمان المطروح في الاسلام؟ I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 05, 2007 9:27 pm

شكرا لك على نشر هذا الموضوع الرائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
غيث الناصري
:: ll مــشــرف عـــام ll ::
غيث الناصري


الأقــــامــــــة : في العراق
المشـاركـات : 504
العمر : 30
تاريخ التسجيل : 13/04/2007
نقاط : 40
السٌّمعَة : 0

ماهي حقيقة الايمان المطروح في الاسلام؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماهي حقيقة الايمان المطروح في الاسلام؟   ماهي حقيقة الايمان المطروح في الاسلام؟ I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 09, 2007 11:23 pm

شكرررررا على الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Jaedn
ll °o.O عضـو بده يشتغل O.o° ll
Jaedn


المشـاركـات : 68
تاريخ التسجيل : 02/07/2007
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0

ماهي حقيقة الايمان المطروح في الاسلام؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماهي حقيقة الايمان المطروح في الاسلام؟   ماهي حقيقة الايمان المطروح في الاسلام؟ I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 21, 2007 2:23 am

شكرررررررررا على الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ماهي حقيقة الايمان المطروح في الاسلام؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تقرير مصور :اعتناق ام مسيحية وابنها الاسلام في مكتب السيد الشهيد الصدر في الكاظمية
» حقيقة مسلسل انا واختي
» نص حوار مع السيد كمال الحيدي(دام ظله ) : حقيقة معاوية في حديث رسول (ص )
» نص الحوار مع السيدآية الله العظمى كمال الحيدري حول حقيقة معاوية في حديث رسول الله (ص)
» سمحة حجة الاسلام والمسلمين السيد مقتدى الصدر (دام عزه ) يلتقي الشيخ المجاهد قيس الخزعلي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الاصلاح الثقافية  :: ::...ll[ الــأقـــســـام الــاســــلــــــاميــــــة ]ll...:: :: منتدى الاسلامي العام-
انتقل الى: