فاز فريق الرواد في على فريق الطلبة بهدف يتم لتأهل الى دور الاربعة

في البطولة الحالية في
ناحية الاصلاح كان فريق الطلبة ضمن مجموعة تتكون من اربعة فرق هي
الاتحاد وقد فاز فريق الطلبة عليه يثلاثة اهداف مقابل
هدف واحد
سجل للطبة كل من عباس قادر وعدنان عيسى وعلي عبدالحسين
وفاز في المباراة الثانية على فريق الصقور بنتيجة 2 - 1 سجل للطلبة عبدالهادي
عبدالنبي وعلي عبدالحسين وفي المباراة الثالثة اهدت لجنة ( الخراب ) الفوز لفريق سامراء
بنتيجة ثلاثة صفر بداعي تأخر الفريق عن المباراة ثلاثة دقائق حيث وصل الفريق 4,13
دقيقة وفي مباراة الامس التي حكمها فريق
الطلبة بدأت في 4,30 !! فهل هذا حق وعدل وانصاف
قرارات عشاؤئية مزاجية فوضوية !!!!

وكان الحكم قد اعلن عن نهاية
المباراة عند وصول الفريق علما ان الحكم كان بدون مراقبي خطوط ولكن اعضاء اللجنة
الحاضرين والمستفيدين من هذا القرار لصالح فرقهم قرروا ذلك
وعلى العموم صعد الفريق ثانيا على مجموعته ليلتقي فريق
الرواد ويخسر بهدف يتم سجله من ضربة جزاء وكان فريق الاتحاد قد اشرك اللاعب ( محسن
جاسم فارس) مهاجم فريق الرميض بالاتفاق (
لاعب فريق الميلاد وسام عبدالحسين ) بدون استغناء من فريقه السابق وكانت اللجنة قد
ابلغته في حال ثبوت ذلك يعتبر خاسر الفريق وعند الاتصال برئيس فريق الميلاد (...............)قال
ان اللاعب لم يحصل على استغناء ولم يعلم بذلك وانه مستعد بابلاغ اللجنة لاتخاذ القرار ولقد سمع بذلك كل من اعضاء
اللجنة ( ضرغام شبيب وحيدر جابر وغزوان
ريسان ) بالمكالمة التي اجريت معه لغرض التوثيق
والشهادة عليه خوفا من تغير رايه ونكران ما قال وفعلا حدث ما حدث لقد انكر وغير
اقواله واغلق هاتفه بعد أعطى الضوء الاخضر للجنة بانه معطي استغناء للاعب وبذلك تنكشف
صفحة أخرى من صفحات ازدواجية قرارات اللجنة التي سمع اعضاءها ما قاله رئيس الفريق
بانه لم يعطي استغناء ومن ثم تصديق قوله الثاني بعد تغيير رأيه وتنكشف صفحة اخرى لرئيس فريق الميلاد ... !!!الذي كان لاعبا لسنوات
مدللا بفريق الطلبة حتى كبر واستكبر وحجد كل جميل ورفع رايته ليشق وحدة الفريق واحدث فتنة فيه واستحدث فريق اسماه
الميلاد على كنيته
فعلى العموم هذا درس اخر وصفحة اخرى من صفحات الحياة لتجسد لنا معرفة معدن
وشخصيات واخلاق الاخرين

وخرج فريق الطلبة الفريق
الذي لعب له خيرة شباب الإصلاح من امثال وكانوا نموذجا طيبا لكل معاني الوفاء
والاخلاق واعتزل الكثير والبركة في الباقين من الاصلاء القدامى المعدن الاصيل كل
من الكابتن ( حيدر جابر حنيف والكابتن علي عبدالرحيم محمد والكابتن رعد مدلول
ارشيج ) اؤلئك الثلاثة لازالوا في الملعب ومع الفريق ومن الوجوه الطيبة المخلصة الجديدة .

مثل الفريق في المباراة
الاخيرة

كل من

1-
انور
ناصر ياسر (حارس مرمى ) اول مباراة له ( لتأخير حضور الحارس ( سماح جعفر)

2-
منتظر
موسى جعفر

3-
عباس
قادر يالي

4-
علي
عبدالكريم صغير

5-
مرتضى
عباس جابر (كشخيل )

6-
كرار
جاسم فرحان ( لاول مرة )

7-
حسام
عبدالعباس زبيري

8-
عبدالهادي
عبدالنبي طارش

9-
حسين
داخل حسن حداد

10- منير ناصر ياسر

11- عدنان عيسى

الفريق
في هذه المباراة بلا احتياط سوى الحارس (
سماح جعفر )

الغيابات
الرئيسية للفريق

1-
حيدر
جابر حنيف ( المتأخر) بسبب الاصابة
والارهاق

2-
رعد
مدلول ارشيج ( موظف في الناصرية )

3-
علي
عبدالحسين (طالب جامعي ) التحق بالدوام

4-
محمد
نعيم محمد علي ( الدور الثالث ) السادس علمي

5-
محمد
عبدالكاظم حمادي ( الاصابة )

6-
مسلم
مصطفى نمر ( الاصابة

7- باقر
عبدالحسين (طالب اعدادية )
علما كانت هنالك كرة واحدة في الملعب من عطاء اللجنة التي جمعت مبلغ (15 الف دينار من 16 فريق اشترك في البطولة )

وللامانة حكم المباراة وقادها بنجاح ( الكابتن علاء كريم عبدالله والكابتن باقر داخل حسن و...........)