منتديات الاصلاح الثقافية
اهلا وسهلا بكـ عزيزي الزائر في منتديات الاصلاح الثقافية اذا كانت زيارتك هذه هي الاولى الى منتديات الاصلاح الثقافية يمكنكــ الان الانضمام الى اسرة المنتدى ......
منتديات الاصلاح الثقافية
اهلا وسهلا بكـ عزيزي الزائر في منتديات الاصلاح الثقافية اذا كانت زيارتك هذه هي الاولى الى منتديات الاصلاح الثقافية يمكنكــ الان الانضمام الى اسرة المنتدى ......
منتديات الاصلاح الثقافية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 

 السيد المجاهد مقتدى الصدر : حان الوقت لأنْ نقف صفاً واحداً لإحياء هذا الوطن الحبيب وبناءه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
صوت الكوفة
ll °o.O عضـو فوق العادة O.o° ll
ll °o.O عضـو فوق العادة O.o° ll



المشـاركـات : 421
تاريخ التسجيل : 14/04/2007
نقاط : 273
السٌّمعَة : 1

السيد المجاهد مقتدى الصدر : حان الوقت لأنْ نقف صفاً واحداً لإحياء هذا الوطن الحبيب وبناءه  Empty
مُساهمةموضوع: السيد المجاهد مقتدى الصدر : حان الوقت لأنْ نقف صفاً واحداً لإحياء هذا الوطن الحبيب وبناءه    السيد المجاهد مقتدى الصدر : حان الوقت لأنْ نقف صفاً واحداً لإحياء هذا الوطن الحبيب وبناءه  I_icon_minitimeالأحد مايو 15, 2011 2:10 pm

قيمت صلاة الجمعة
المباركة في مسجد الكوفة المعظم بإمامة سماحة السيد القائد المجاهد مقتدى
الصدر (أعزه الله تعالى ) والذي خصص الخطبة الأولى للتحدث عن ما يمر به
الشعب العراقي من ظلم واضطهاد وسلب خيرات من قبل المحتل الكافر ( أخزاه
الله تعالى ) فقال أعزه الله :

بسم الله الرحمن الرحيم
لا أجد بُداً ولا أجد حَولاً عن
الدفاع عن الدين والمذهب والعراق الحبيب, فليس من الخيارات المطروحة على
الطاولة أمامنا أنْ نتخلّى عن هذا الوطن العزيز الذي سُقينا من موائده
سنينَ طوال، وطُعِمنا من خيراته أعواماً كُثُر، وترعرعنا في أرضهِ
المقدسةِ كل تلكَ السنين، وتربّينا على حُبِّهِ وعشقه على أيدي آبائنا
وأجدادنا ومراجعنا العظام الأباة....

فالحمد لله على تلك النعم
المعطاة التي جَلّلنا وكَرّمنا وحبانا بها ....فشكراً يا ربي على نعمائك
وألطافك.

وها قد آن الاوان وحانت الساعة
ودقت ساعة الصفر التي التي يجب معها رَدُّ الجميلِ على الرغم من كِبَره
وعِظَمه... حان الوقت لأنْ نقف صفاً واحداً لإحياء هذا الوطن الحبيب
وبناءه وإعماره بعد تحريره واستقلاله وتطهيره من الرجس الذي جثم على صدره
منذ سنوات ولا زال يجثم...

احبتي اقف مُتحيّراً كيف يكون
رد الجميل لهذا الوطن الحبيب؟، الذي صِرتُ اسمعُ اهاته وانينه... فَشعبُهُ
يُقتَل وخيراته تُسرَق ورجاله تُقَتَّل ونساؤه تُسبى وحدوده تُنتَهَك
واراضيه تُدَنَّس والفتنة فيه تُشاع والخلافات فيه تنتشر والفضيلة فيه
تتقلّص والرذيلة فيه تتفشّى والجوع فيه ينهش الفقير، والاموال تملئ حقائب
الجُشَّع ... كل هذا وغيره موجود ... كما لا يخفى ذلك عليكم.

وليس لي شيء اقدّمه امام افضال
وجميل الوطن غير الجود بالنفس، {فالجود بالنفس اقصى غاية الجود}.. وليس
عندي غير نفسي وبعض المؤمنين المخلصين الذين عهدنا منهم حُب الوطن
والاستعداد للتضحية، وقد خَبرناهم ولمسنا منهم الاخلاص والوفاء.

وإنْ كان هنالك احد من الذين
يلوذون بي قد أساء او أخطأ او تعدّى الحدود الشرعية والوطنية والعقلية
والحدود الاجتماعية، فاني كما تبرأتُ منه سابقاً فها انا اعلن برآءتي منه
الى يوم الدين وسوف لن ترونه في صفوفنا مرة اخرى.

ولا يكون ذلك الا عاص لي ومبغض
لكم ولوطنكم وللشرع والعقيدة وقد تخلّى عن مبادئ سامية ومُتكاملة.

لذا فانا اتبرّء منه وامثاله
اجمعين وسنبعدهم منا ليكون الجيش: اعني {جيش الامام المهدي (عجل الله
فرجه)} بثوب جديد ويطلّ عليكم برونقه واسلوبه الجديد، ليكون فيكم ومنكم
ايها العراقيون الاحبة ويا ايتها الحكومة الموقرة.

فهذا جيش ولائه لكم وللوطن واي
اعتداء او اي فعل مُخلّ بالقواعد والسنن العامة سوف لن يكون على الاطلاق،
بل ستجدون منه الحب والوفاء والتضحية وتقديم مصالحكم الخاصة والعامة على
مصلحته ليدافع عنكم وعن مدنكم (إنْ شئتم ذلك) حال بقاء المحتل..

اما لو وقف الشعب العراقي بدون
اي تخندق طائفي او عرقي او حزبي لينادوا بخروج المحتل وانهاء بقائه في
اراضينا المقدسة، سوف لن تصل النوبة الى رفع التجميد ولا لاي عمل عسكري او
ما شابه ذلك.

فلذا اني استنهض الشعب العراقي
وكما فعل البعض منهم (مشكورين) أنْ يُعلِنوا رفضهم لبقاء القوات الغازية
وقواعدها، مطالبين بخروج المحتل في نهاية هذه السنة ليكون لنا ولكم عيداً
ومزيداً من الخير.... فنعيش في كنف بلدنا الحبيب وكفى الله المؤمنين
القتال.

فأين الشعب العراقي الحبيب ـ
ولا أعني هذه المرة ـ ولا اوجه ندائي الى الصدريين او ما يُطلَق عليه
التيار الصدري فقط، فهو قد قاوم المحتل عسكرياً وسلمياً وسياسياً وثقافياً
بل وحكومياً كما رأيتم وقد كنتم خير معين له وكان نعم المُعين لكم،
فَجُزيتُم وجُزيَ خيراً...

والان جاء دوركم يا احبتي يا
شعب العراق الصابر المجاهد الذي ارتوت اراضيه من دماء شرفائكم وعلمائكم
... فكفى للدم العراقي أنْ يسيل وكفى للعراق أنْ يكون مظلوماً.

وآن الاوان بأنْ ينتصر وينتفض
بمظاهرات سلمية تُنَدِّد بالاحتلال وتُطالبه بالخروج لكي تنتهي معاناتكم
وتتوفر خدماتكم المفقودة: فلا ماء ولا كهرباء ولا وقود ولا امن ولا امان
بسبب الاحتلال - قَبَّحَهُ الله - لنتمتع بخيرات العراق التي تُسرق بايادي
المحتل الغاشم، فَتَبَّت يَدُ المحتل الاثيمة وعاشت يَدُ العراقي الشريفة
المطالبة سلمياً بحقه بالعيش حراً مُستقلاً بلا احتلال ولا مفخخات ولا
ظلم ولا اضطهاد ولا فقر ولا عوز...

واني بين هذا وذاك اطمئنكم انَّ
ايَّ فرد ينتمي لي ويلوذ بي سوف لن ترون منه الا خيراً... ومن ترون منه
السوء فهو سوء لنا ولن نسكت عنه كما فضحنا قبل ذلك المرجفين والمنشقين
الذين اعتدوا عليكم وعلينا سابقاً...

فَتعساً لكل عدو لكم اياً كان
....

وهذا ندائي الى الصدريين
الشرفاء الاباة الذين هم على اهبة الاستعداد للاستعراض السلمي المدني
الاسلامي ثم للاعتصام بعد ذلك، ومن ثم للمقاومة العسكرية في حال بقاء
الاحتلال جاثم على صدر العراق ـ لا سمح الله ـ، أنْ يلتزموا بكل الاعراف
الاجتماعية والاحكام الشرعية التي تجعل منهم قدوة بالبطولة والتضحية امام
العدو ... وبكل سلام ومحبة ووئام ورحمة وعشق وفداء امام الشعب
بِرُمَّتِهِ، لا يُفَرِّقونَ بين احد منهم على الاطلاق، لا بعرق ولا دين
ولا تقليد ولا انتماء ولا تحزّب ولا اي شيء اخر، وكما قال تعالى:
{مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى
الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ
فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا}.... ليكون بعد ذلك فتحاً مُبيناً إنْ
شاء الله تعالى.

فحياكم الله جميعاً والشكر
لطاعتكم واكرر: ليطمئنَّ الجميع بانني إنْ وجدتُ اي سوء ضد اي عراق اياً
كان فسوف اتخلّى عن كل مُعتدٍ وسافعل كما فعلتُ سابقاً وكما عهدتموني لا
اخاف في الله لومة لائم ... ولن اتستر على اي مُعتدٍ ولو كان ممن يلوذ
بي... فالدين والوطن هو المُقَدَّم دوماً وابداً.... وشكرا....

أما الخطبة الثانية فقد تحدث
سماحة السيد القائد (أعزه الله تعالى ) عن الثمار المكتسبة من الطاعة
الحقيقية لله جل شأنه فقال :

بسم الله الرحمن الرحيم
قد لا يتصور البعض ما للعبادة
والطاعة بل وللاحكام الشرعية وتطبيقها من ثمار وفوائد... وخصوصاً للذين
ينظرون لكافة الامور بالمنظار الدنيوي والسطحي ـ إنْ جاز التعبير ـ وتخفى
عليه كل الامور الاخرى الخفية والمستورة والتي قد لا يعلم بها الا
الراسخون في العلم او بعض من له باع في تلك الامور.

لذا فقد تصوّر البعض انَّ
الصلاة مُجرّد حركات جسمانية او قد يُعبّرون عنها بالحركات الرياضية،
وكذلك في العبادات الاخرى كالحج الذي ينظر اليه الكثيرون بانّه مُجرّد
مناسك مادية جسمانية.

وإنْ دلَّ ذلك على شيء فانما
يدل على عدم فهمميز الدقيق لتلك الامور او انهم يغضون ابصارهم عن تلكم
الحقائق التي قد تتجلّى للبعض في حال تقبّله للفهم والاستيعاب.

وليس الامر مُنحصراً بالعبادات
ولا يحدّد كلامنا بالصلاة والحج بل يعمّ كل عبادة اراد البعض المساس بها
وتصويرها للاخرين بانها محض امور رمزية لا تُمثّل شيئاً لعوالم الروح
والعقل والنفس التي باتت بدورها تندثر عند الاخرين.

فقد عَمَّ ذلك ووصلت النوبة الى
جعل الكثير من الايات القرانية مُجرّد سرد قراني محض ـ برأيهم ـ ليس فيه
من الحقيقة شيء، ويعزى ذلك لعدم تبحرهم بالحقائق والتدقيق بها ايضاً... او
انهم يريدون تغيير الحقائق حسب شهواتهم وميولاتهم الشخصية التي قد يحصلون
معها على بعض ما يُسمّونه بالحرية التي يرغبون بها حتى يتمكنوا لاحقاً من
التلذّذ بالشهوات المحرمة التي تؤدي الى سخط الله وغضبه، ليس على العاصي
فقط بل على كل مَنْ رَضيَ بفعله او سكت عنه او شاهده ولم يأمر بمعروف ولم
يَنهَ عن المنكر.

ولستُ ابالغ ان قلت: انّ البعض
يريد أنْ يتحكّم بالشرع حسب شهواته الدنيوية ويُفسّر النصوص كيف ما شائت
اهوائه التسافلية من جهة او حسب تعصّبه وتسلّطه على الاخرين من جهة اخرى.

وبين هذا وذاك قد ضاعت حقائق
كُثُر واسدلَ الستار على الكثير من الثمار التي يجنيها المُتَعَبِّد
والناسك والمؤمن، بل مُطلَق المسلم من تطبيقه للاوامر الالهية السماوية
التكاملية.

فهل سألَ الفرد نفسه لماذا
سَنَّ الله سبحانه وتعالى كل تلك الاوامر والنواهي على عبادِهِ وهو القائل
جلَّ جلاله: ((لَن يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَكِن
يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنكُمْ))، وكذلك كل العبادات، فانَّ الله سبحانه
وتعالى غير محتاج لها، بل المحتاج اليها نحن العبيد: المذنب منا والمطيع
فلا فرق من هذه الناحية

ولا يمكن لكم ايها الاخوة
الاعزاء أنْ تغفلوا عن جهة مميزة جداً، وهي انَّ الفائدة الجسمانية المادية
التي ينتقدها البعض والتي تتصف بها بعض العبادات هي في حد ذاتها فوائد
عظيمة لكنها ليست الوحيدة، وتلك الفوائد المادية والجسمانية التَفَتَ
اليها اعداء الله وحاولوا استنساخها بطرق حداثوية اخرى ـ كما يعبرون ـ.

فبدلاً من صلاة الفجر على سبيل
المثال، قالوا: استيقظ باكراً ومارس الرياضة... وجعلوا بديلاً للايات
القرانية التي يستقي منها المؤمن راحة النفس وصفاء الروح وما الى ذلك،
جعلوا السُذَّج من الناس يَدّعي انّ (الموسيقى) هي غذاء الروح... والامثلة
اكثر من أنْ نُحصيها بهذه العجالة.

ومن خلال فعلهم هذا حصلوا على
نتيجتين مميزتين بنظرهم بطبيعة الحال: الاولى: هي مُعادات العبادة الرئيسة
التي سَنّها الاسلام الحنيف.. الثانية: انهم حصلوا على فوائدها من دون
القيام بها ـ حسب ما يظنون ـ.

لكنهم قد حُرِموا من لَذّة
العبادة ومن فوائدها الحقيقية في نفس الوقت وذاته، فللعبادة فوائد اخرى
معنوية روحية عقلية لا يمكن استحصالها بتلكم الامور... ولا أَقُل انهم
جعلوا اموراً قد تُنتِج اموراً جسمانية خالية عن اي فوائد عقلية على سبيل
المثال: كالرياضات المشهورة عندنا وعندهم مثل ضرب الكرة ودفعها او الصراع
بينهم من دون اي فوائد عقلية تُرتجى غير جني المال او التعرّي والنظر
المُحَرَّم وما الى ذلك... وإنْ كان لها الميزان الدنيوي فأين الميزان
الاخروي من ذلك.

او جعلوا اموراً عقلية خالية عن
الحركات الرياضية، كالشطرنج المُحَرَّم عند بعض فقهائنا وهو المشهور
ايضاً، الا انه خال من اي حركة جسمانية.. فاين هم من تلك العبادات التي
تجمع الفوائد الظاهرية والباطنية.

فتلكم الصلاة تنهى عن الفحشاء
والمنكر وتزيد من الهيبة والوقار وتعطي التكامل اضافة الى انها طاعة في حد
ذاتها مع كونها حركة جسمانية ـ حسب ادعائهم ـ.

وكما في مناسك الحج التي تعني
التوحيد والتجرد والاجتماع ورفض الباطل والشيطان وما الى ذلك، فانَّ فيه
جنبة مادية كما لا يخفى ولذا قال الله تعالى: {لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ
لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ}...

اذن فعباداتنا التي سَنّها الله
سبحانه وتعالى تجمع خير الدنيا والاخرة معاً.. وما سَنّوه واسَّسوا له
انما (قد) يكون له فوائد دنيوية فقط، فيا ترى ايها نختار؟؟!!. وايها
نُقَدِّم؟؟!!. أنُقَدِّم ما ينفع الروح والجسد والعقل والنفس ام نُقَدِّم
ما هو محض جسدي، ككرة القدم والشطرنج والموسيقى والغناء الذي يؤسّس للفسق
والفجور كما الكثير من احكامميز التي استلّوها من الاسلام ثم حَوّروها.

وانا على يقين انّ الفوائد
المتوخاة من احكام الاسلام هي ذات فوائد فعلية آنية ومُستقبلية في نفس
الوقت الا انّ ما يقومون به هو ذات فوائد آنية ظنية تظهر مضارها مُستقبلاً
اكيداً.

كما في حصر الزواج بواحدة فأدّى
الى السفاح وبالتالي الى امراض لا دواء لها، وعدم الالتزام بالحجاب اضاع
العائلة وادى الى التفكك الاسري.

وعموماً فانَّ بعضهم قد يلجأ
الى الله من حيث لا يعلم لكنه من دون السير على الطريق الصحيح، ولذا فأنا
من هنا ادعوا من زَلَّ عن الدين وابتعد عن العبادة، بل وادعوا كل مَنْ
تَبَنَّوا الافكار الغربية او الافكار العلمانية او الحداثوية المُخالفة
للشريعة الى الرجوع الى الحق والحقيقية ... والحمد لله رب العالمين...
اللهم اشهد اني قد بلغت.... اللهم اشهد اني قد بلغت... اللهم اشهد اني قد
بلغت..

السيد المجاهد مقتدى الصدر : حان الوقت لأنْ نقف صفاً واحداً لإحياء هذا الوطن الحبيب وبناءه  Files.php?file=DSC_0019_545930491
السيد المجاهد مقتدى الصدر : حان الوقت لأنْ نقف صفاً واحداً لإحياء هذا الوطن الحبيب وبناءه  Files.php?file=DSC_0079_186893159
السيد المجاهد مقتدى الصدر : حان الوقت لأنْ نقف صفاً واحداً لإحياء هذا الوطن الحبيب وبناءه  Files.php?file=DSC_0100_407197728
السيد المجاهد مقتدى الصدر : حان الوقت لأنْ نقف صفاً واحداً لإحياء هذا الوطن الحبيب وبناءه  Files.php?file=DSC_0103_682852556
السيد المجاهد مقتدى الصدر : حان الوقت لأنْ نقف صفاً واحداً لإحياء هذا الوطن الحبيب وبناءه  Files.php?file=DSC_0109_830077229
السيد المجاهد مقتدى الصدر : حان الوقت لأنْ نقف صفاً واحداً لإحياء هذا الوطن الحبيب وبناءه  Files.php?file=DSC_0134_737716486
السيد المجاهد مقتدى الصدر : حان الوقت لأنْ نقف صفاً واحداً لإحياء هذا الوطن الحبيب وبناءه  Files.php?file=DSC_0151_747881389
السيد المجاهد مقتدى الصدر : حان الوقت لأنْ نقف صفاً واحداً لإحياء هذا الوطن الحبيب وبناءه  Files.php?file=DSC_0232_193909795
السيد المجاهد مقتدى الصدر : حان الوقت لأنْ نقف صفاً واحداً لإحياء هذا الوطن الحبيب وبناءه  Files.php?file=DSC_0250_669387460
السيد المجاهد مقتدى الصدر : حان الوقت لأنْ نقف صفاً واحداً لإحياء هذا الوطن الحبيب وبناءه  Files.php?file=DSC_0290_595705559
السيد المجاهد مقتدى الصدر : حان الوقت لأنْ نقف صفاً واحداً لإحياء هذا الوطن الحبيب وبناءه  Files.php?file=DSC_0291_577679785
السيد المجاهد مقتدى الصدر : حان الوقت لأنْ نقف صفاً واحداً لإحياء هذا الوطن الحبيب وبناءه  Files.php?file=DSC_0315_182952607
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
السيد المجاهد مقتدى الصدر : حان الوقت لأنْ نقف صفاً واحداً لإحياء هذا الوطن الحبيب وبناءه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الاصلاح الثقافية  :: ::...ll[ اقــســـام السياسة والاخبار ]ll...:: :: منتدى العراق السياسي-
انتقل الى: