منتديات الاصلاح الثقافية
اهلا وسهلا بكـ عزيزي الزائر في منتديات الاصلاح الثقافية اذا كانت زيارتك هذه هي الاولى الى منتديات الاصلاح الثقافية يمكنكــ الان الانضمام الى اسرة المنتدى ......
منتديات الاصلاح الثقافية
اهلا وسهلا بكـ عزيزي الزائر في منتديات الاصلاح الثقافية اذا كانت زيارتك هذه هي الاولى الى منتديات الاصلاح الثقافية يمكنكــ الان الانضمام الى اسرة المنتدى ......
منتديات الاصلاح الثقافية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 

 تاجر البندقية . The Merchant of Venice

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عدنان الناصري
ll ::. [ مـؤسس الـمنتـــدى ].:: ll
ll ::. [ مـؤسس الـمنتـــدى  ].:: ll



الأقــــامــــــة : العراق
المشـاركـات : 969
تاريخ التسجيل : 13/04/2007
نقاط : 778
السٌّمعَة : 5

تاجر البندقية .  The Merchant of Venice Empty
مُساهمةموضوع: تاجر البندقية . The Merchant of Venice   تاجر البندقية .  The Merchant of Venice I_icon_minitimeالخميس مارس 10, 2011 10:51 am


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
رغم
ثقتي عدم كوني أهلاً للحديث باستطراد عن مسرحية معقدة لكاتب مبدع... إلا
أنني ساحاول قدر الإمكان أخذ الأمور ببساطة. من المميز بالنسبة لي القول
بأني لم أكن طول حياتي مهتمة بالفن "الشكسبيري" إن صح التعبير! لكنني و فور
تعمقي لقراءة هذه المسرحية أدركت كم هي معقدة شخصية شكسبير.. كيف أن
كتاباته تحمل في طياتها أكثر مما تحويه الكلمات نفسها! حكم قديمة يعيدها
إلينا شكسبير كما لو أننا نسمعها من الحكيم لأول مرة! عندما يستطيع شخص أن
يغيرك لهذه الدرجة فلا بد أنه عبقري و ما عبقري إلا اسم ثانِ لمبدعنا
شكسبير!

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

توقيع وليام شكسبير [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بدأ شكسبير حياته العملية
كممثل مغمور. توجد الكثير من النظريات المفسرة لوجود بضع سنوات من حياة
شكسبير مجهولة بالنسبة لنا و لكن لم يتم اثبات أي واحدة منها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الصور الأكثر استخداماً لشخص شكسبير [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

كانت بدايات شكسبير بكتابة الفن الساخر و التاريخ, لا عجب و هو من
بحث و غاص في أعماق الأساطير الاغريقية بما تحمله من فن مسرحي غني و مميز
مما جعل كتابات شكسبير مليئة بتلميحات و اقتباسات من تلك الحضارة الغنية
على عكس ما حملته عصور الظلام التي غطت أوروبا من جهل قاتم و قمع للعلماء و
سيطرة الكنيسة المطلق على كامل أمور الحياة و العباد.

تعرض كاتبنا للنقد اللاذع من قبل نظائره من الكتاب أمثال روبرت
جرين الذي بات مشهوراً الآن لمجرد نقده لشكسبير! فقد كان نقده بداية اهتمام
العالم بشكسبير ككاتب رغم عدم معرفتنا بتاريخ بدايته بالضبط.

ترك لنا شكسبير (ما نعرفه من كتاباته على أية حال) ثمانِ و
ثلاثين مسرحية متنوعة بين الكوميديا و الدراما, و مائة و ثمان و خمسين
سونيت (قصيدة غنائية) و قصيدتين بأسلوب نثري.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

توفي وليام شكسبير في الثامن من أبريل عام 1616 للميلاد في
بلده الأم ستراتفورد.

من الأمور الغريبة عن
شكسبير هي الحروف التي نُقشت على قبره تهدد بنزول اللعنة على من تسول له
نفسه نبش القبر! و قد برر عدة باحثين ذلك بخوف شكسبير الشديد من احتمالية
نبش قبره أكثر من خوفه من فكرة الموت بحد ذاتها و ذلك من خلال تكراره لذلك
في العديد من مسرحياته.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


فيديو بسيط عن شكسبير و بعض النظريات الحديثة باللغة
العربية:



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][فيديو]
تقرير بسيط عن شكسبير


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]





من الأشياء الغريبة التي لحظتها قلة
الرسومات لشكسبير في حياته, و هذا خبر في التلفزيون يثبت العثور على صورة
(ثانية) رسمت لشكسبير في أيام شبابه (يمكنك الإطلاع على الصور الثلاث
الأكثر استخداماً للتعبير عن شخص شكسبير بالأعلى) ::



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

يُعتقد أن المسرحية قد كتبت بين عامي 1596
و 1598 ميلادية,
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الطبعة الأولية لتاجر البندقية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
و رغم أنها
تندرج تحت تصنيف الفن الفكاهي الا أن بعض النقاد يلزمها جانب الدراما كونها
تحتوي -في وجهة نظرهم مشاهد دراما أكثر منها كوميديا, و من يتابع ما يصنف
على أنه "كوميديا خالصة" لشكسبير يرى أن شكسبير ينظر للكوميديا بمنظور
مختلف عن بقية البشر! فالكوميديا الخاصة به لا هي كوميديا تسخر من المجتمع و
تناقضه - في هذه المسرحية على الأقل و لا هي كوميديا لاذعة تستخدم
الشخصيات الغريبة في إثارة الفكاهة لدى متابعيها, و لهذا فمن المفضل القول
بأن المسرحية تحمل التصانيف الثلاثة فيها: الكوميديا, الدراما و
الرومانسية.
من الأسماء المستخدمة للإشارة إلى المسرحية في وقتها اسم
"يهودي البندقية" في إشارة إلى المرابي اليهودي شايلوك, إلا أنه قد ورد في
غير موضع تأكيد حامل العنوان و هو تاجر البندقية المسيحي أنطونيو, و هو
قول يحمل الكثير من الصحة و الأرجح على الظن كون وظيفة شايلوك في المسرحية
إقراض الناس بفائدة أكثر من كونه تاجراً. لكن هذا لا ينفي شهرة شايلوك
المطلقة بسبب شخصيته المعقدة و دوره المميز الذي يلعبه في المسرحية.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
يلجأ باسانيو (و هو نبيل شاب أفقرته متع
الحياة) إلى صديقه الوفي و الغني أنطونيو طالباً منه العون في رحلته لطلب
يد الفاتنة بورشيا التي تعيش في بيلمونت. للأسف لا يملك أنطونيو المال
نقداً فثروته بكاملها في تجارة عبر البحارلكنه يعد باسانيو أن يقترض له
الكمية التي يريد و يكون كفيلاً للعقد المبرم (أي أن المسؤولية في إيفاء
العقد ستقع بأكملها على أنطونيو.) يلجأ باسانيو إلى المرابي اليهودي
شايلوك, و يطلب منه إقراضه ثلاثة آلالاف دوقية (عملة تجارة قديمة) لمدة
ثلاثة أشهر و يكون أنطونيو هو ضامن العقد. يفكر شايلوك قليلاً و يتحدث مع
أنطونيو فور وصوله فيتضح لنا موقف كلا الاثنين: شايلوك يكره أنطونيو فقد
أساء معاملته بالبصق عليه و نعته بالكلب المسعور و اقراضه الناس بدون فائدة
مما حدا بشايلوك إلى خفض نسبة الفائدة لديه, بينما يكره أنطونيو شايلوك
لإستخدامه الربا في معاملاته (فالربا محرم في الديانة المسيحية, و لذا, فقد
كان أغلب المقرضين بفائدة هم اليهود) مما دفع الكثير من أصدقاء أنطونيو
إلى إعلان افلاسهم بسبب الربا.


يظهر شايلوك
التسامح و العطف, و في عرض طريف لتخفيف حدة المحادثة يعرض شايلوك اقراض
المال على انطونيو بدون فائدة, و لكن في حالة اخلاله بموعد الدفع, فإنه يحق
لشايلوك أن يقطع رطلاً كاملاً من لحم أنطونيو من أي جزء يريده من جسده!
يفزع باسانيو لهذا الشرط و لكن أنطونيو يطمأنه لأن تجارته في عرض البحر
ستصل قبل شهر من نهاية العقد و ستكون محملة بتسعة أضعاف المبلغ! يوافق
الجميع على العقد, و يبدأ باسانيو في الاستعداد للذهاب إلى بيلمونت.


في نفس الليلة التي يسير فيها باسانيو, تهرب جيسيكا
(ابنة شايلوك) مع حبيبها لورينزو حيث تقرر أن تتنصر و تتزوج منه, حاملة
معها الشيء الكثير و الغالي النفيس من ثروة والدها. يثور شايلوك غضباً لكنه
لا يكاد أن يغضب حتى تعتليه ضحكات السعادة حين يصله خبر تحطم سفن أنطونيو
في البحر. عندها تظهر لنا نوايا شايلوك تجاه أنطونيو وعزمه على تنفيذ وعده
في حالة الاخلال بالعقد (و هو قطع رطلاً من لحم أنطونيو) و رغم عدم جدوى
مثل هذا الجزاء إلا أن شايلوك يفاجأنا بمدى الحقد المدفون الذي يكنه
لأنطونيو فهو مصر على أخذ رطل اللحم و مع أنه لن يستفيد منه شيئاً إلا أنه
سيستخدمه كطعم لاصطياد السمك!


في هذه
الأثناء يتقدم لبورشيا أمير المغرب و يطلب يدها. لكن الخيار ليس بيد
بورشيا’ فقد ترك لها والدها وصية تعمل بمقتضاها: سيكون هناك ثلاثة صناديق
واحد من الذهب, و الثاني من الفضة و الأخير من الرصاص, و يتوجب على المتقدم
لها أن يختار بين الثلاثة, فإن حصل في داخل الصندوق على صورة بورشيا
فستكون من نصيبه, و إن لم يفعل فلا نصيب له لا في بورشيا و لا غيرها من
نساء الأرض!


يفشل أمير المغرب (الذي اختار
الصندوق الذهبي) , يتبعه أمير أرغون (الذي اختار الصندوق الفضي) في اختيار
الصندوق الصحيح, و عندها يأتي دور باسانيو الذي يختار الصندوق المصنوع من
الرصاص ليقابل صورة بورشيا محمولة بشعر رقيق مكتوب بواسطة والد بورشيا
مذكراً إياه بالحكمة القديمة: ليس كل ما يلمع ذهباً!


لا تكتمل سعادة باسانيو طويلاً, فقد وصله للتو نبأ فشل أنطونيو
في الوفاء بالدين لشايلوك, و أن شايلوك يطلبه رطلاً من لحمه حقاً له. تؤّمن
بورشيا لعريسها المال و العتاد للعودة إلى صديقه و مساندته و يعود باسانيو
و جراتشيانو (صديق باسانيو) إلى البندقية بعد أن تزوج كل منهما بورشيا و
مساعدتها نيريسا. في هذه الأثناء يُترك لورينزو و جيسيكا حارسين على المنزل
حيث تذهب بورشيا و نيريسا إلى البندقية في نفس الوقت لمساعدة أنطونيو.


في المحكمة, يرفض شايلوك التنازل عن حقه و يطالب دوق
البندقية بتنفيذ الحكم و إلا فإن ذلك يحمل في تبعاته عواقب وخيمة,
فالبندقية من أكثر مدن اوروبا تحرراً و مصداقية, و عدم تنفيذ الحكم سيكون
له جانب خطير على علاقة البندقية مع الأجانب. يصل باسانيو و يقدم ضعف
المبلغ إلى شايلوك إلا أنه يرفض و يصر على طلب رطل اللحم من أنطونيو. يدخل
محام شاب مع كاتبه إلى المحكمة (و هما في الواقع بورشيا و نيريسا.) تبدأ
بورشيا في إلقاء خطاب رائع عن الرحمة و التسامح لكن شايلوك لا يهتم إلا
بتحقيق مطلبه. تعطيه بورشيا الإذن في قطع لحم أنطونيو إلا أنها تستوقفه في
اللحظة الأخيرة! فالمطلوب هو رطل من اللحم لا أكثر و لا أقل فليس له الحق
في نزف دم أنطونيو أو قطع أكثر من رطل من اللحم. عندما تظهر هذه الشروط
المستحيلة, يتنازل شايلوك عن مطلبه و يطالب بماله, إلا أن بورشيا تعلمه
بمحاولته قتل مواطن في البندقية, و لذا سيتم مصادرة أمواله و سيصبح مصيره
بيد الدوق. يعفو الدوق عن شايلوك قبل أن يطلبه الرحمة, و تذهب نصف أموال
شايلوك إلى الحكومة و الجزء الآخر إلى أنطونيو. و يوصي أنطونيو بجزءه الخاص
بعد موته إلى جيسيكا و لورينزو بينما يتنازل الدوق عن جزء الحكومة شريطة
أن يتحول شايلوك إلى النصرانية و يوصي بكافة أمواله للورينزو و جيسيكا بعد
موته.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ينجو أنطونيو و يحاول باسانيو مكافأة المحامي
الشجاع إلا أن المحامي لا يقبل سوى بالخاتم الذي يملكه باسانيو ( و هو خاتم
أعطته اياه بورشيا بنفسها قاطعة عليه وعداً بأن لا يفسخه أو يفرط به مميزا
كان الأمر) و بواسطة محاولات أنطونيو الحثيثة لمكافأة المحامي, يتخلى
باسانيو عن الخاتم و كذلك جراتشيانو لزوجته نيريسا.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

حين يعود الجميع إلى بيلمونت, تصل بورشيا و
نيريسا إلى المنزل قبل الجميع و يتعرف أنطونيو على بورشيا و تسير الأمور
على ما يرام حتى تبدأ المرأتان بمطالبة زوجيهما بالخاتمين. و بعدها تفصح
بورشيا عن حقيقة ما حصل في المحكمة و يصل خبر نجاة سفن انطونيو, و بهذا
تنتهي المسرحية بنهاية سعيدة للكل باستثناء شايلوك.



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تحليل الشخصيات


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تاجر البندقية . The Merchant of Venice
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الاصلاح الثقافية  :: ::...ll[ الــأقـــســـام الــدراسيـــــة ]ll...:: :: منتدى تعلم اللـــغـــــــات-
انتقل الى: