الا من ينقذني من تشكيكي بمرجعية السيد السيستاني
اني وبعد ان عشة في صراع مع نفسي وتساؤلات داخل مخيلتي وهل انا محق او انا اتجاوز على خطوط حمراء تسالمت عليها الاجيال في عدم تجاوزها او حتى التفكير بها مطلقا لكني بعد هذا الصراع وجدت اني اخدع نفسي واخفي الحقيقة لكي اوهم نفسي بعدم الاجابة على هذه التساؤلات التي ارهقتني
ان المرجعية هي من يملك امور الناس وهي الراعية والمسيطرة وهي الزعامة بدليل كنا في زمن النظام مع القسوة والظلم لانفطر ولانصوم ولانعيد الامع المرجعية ولكن انكشف لي شيء وكاني كنت في نوم ماهو دور المرجع اية الله العظمى السيد علي السيستاني (دام ظله) ماهي الادلة على ايته اين كتبه اي كلامه اين خطابه ومن الامور التي اذهلتني لم اجد بيان او تصريح له مباشر كلها باسم المكتب وكذلك لم اجد له كتاب يذكر على جميع المستوايات الفقهية الاصولية العامة قضية الامام المهدي (عج) والامر من ذلك لايحق لك ان تساله او تسال عنه فقط ان تسلم عليه بدون سؤال كذالك رجو ع الغرب اليه وهم اعداء لجميع الشعوب الاسلامية وكذلك ماصدر من وكلائه جعلنا في موقف صعب مع النواصب وخاصة فضائح الوكلاء والمعتمدين وخاصة قضية مناف الناجي وعدم اتخاذه موقف ضدهم
وانني لااقصد من هذا التجريح والانقلص لكن اخواني هذه ان كانت شكوك وضنون ادفعوها باليقين والدليل وانا عشة سنين طويلة في تقليده ومازلت اقول الى اين اتجه واين المفر